أصدرت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، بلاغا
أدان « ما يتم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي من مس واستهداف
للحياة الشخصية لشخصيات عمومية ومحاولات حثيثة لإقحام الحزب في تسريبات لا صلة له
بها من قريب أو من بعيد وتوظيفها سياسيا ضده حسب البلاغ ».
واعتبر
البلاغ، استهداف الحياة الخاصة للشخصيات العمومية ولعموم الناس مخالفة شرعية
وقانونية وأخلاقية، وأكدت الأمانة العامة لحزب المصباح، أن مواقف الحزب وتصوراته
تعبر عنها بلاغاته وأمينه العام، وما عداهما، فهو لا يلزم إلا أصحابه ولا يتحمل
الحزب أي مسؤولية عنها، ودعت الامانة العامة جميع مسؤولي الحزب وأعضاءه، إلى تجنب
التعليق على بعض البلاغات الصادرة عن جهات حزبية أو رسمية، وتكتفي بالمواقف
الرسمية للحزب.