يبدو ان الفروج الذي
خرج من خزان الجرار دائخا برائحة الوقود لم يقدر على بناء خمه الحزبي بالفقيه بن
صالح ، رغم تكثل عدد من التراكتوريين الغاضبين من قرار التزكية و دعوى عدم اشراكهم
في صياغة هذا الاختيار لهذه المحطة الانتخابية ...فلم يكن من الفروج الا ان يقوقع خارج وقته
المعهود قبل ان تصيبه انفلونزا الطيور و ينشغل بالبحث عن التلقيح المناسب .
إعلان في أعلي التدوينة
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق