اشارت بعض
المصادر المقربة من حزب الاتحاد الدستوري ان الحزب يعيش حالة غليان فوق نار هادئة قد يشتدّ لهيبها مستقبلا بسبب
“الغنيمة” المحتشمة التي ظفر بها الحزب في حكومة سعد الدين العثماني حيث لم يجن
منها سوى مقعدين وزارة السياحة
والصناعة التقليدية والطيران المدني، التي حاز عليها محمد ساجد، وكتابة دولة مكلفة
بالاستثمار تولاها عثمان فردوس.و أضاف ذات المصدر أن محمد ساجد أكد أنه مستعد
لتقديم استقالته في حال استمر الغضب داخل الحزب.
إعلان في أعلي التدوينة
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق