أكدت مجلة “جون أفريك”
أن منظمتان يوجد مقرهما في هولندا وبلجيكا تعملان من خلال وسائل خاصة تعتمد
على التمويل المادي بدرجة أكبر على اختراق الحراك الذي تعرفه الحسيمة هذه
الأيام
.
المجلة، واستنادا إلى ما قالت أنه تقرير سري لمديرية مراقبة التراب الوطني، أوضحت أن المنظمتان هما OGN AGRAW NArif، ويسعيان إلى تأجيج الحراك في الريف، وجعله حراكا سياسيا من أجل “الإنفصال”
وحسب التقرير نفسه فإن مجموعة من الأشخاص تابعين لهاتين المنظمتين حاولت في الجمع العام الذي عقدته لجنة الحراك الشعبي في “اسباس ميرمار” في الحسيمة، في 10 أبريل، لتشجيع اللجنة على إعلان العصيان المدني، مشيرة إلى أن المديرية تراقب عمليات نقل الأموال غير الرسمية عبر “الحوالات” من أوروبا إلى الحسيمة، والتي تمول بعضها أنشطة المحرضين، على حد تعبير التقرير.
المجلة، واستنادا إلى ما قالت أنه تقرير سري لمديرية مراقبة التراب الوطني، أوضحت أن المنظمتان هما OGN AGRAW NArif، ويسعيان إلى تأجيج الحراك في الريف، وجعله حراكا سياسيا من أجل “الإنفصال”
وحسب التقرير نفسه فإن مجموعة من الأشخاص تابعين لهاتين المنظمتين حاولت في الجمع العام الذي عقدته لجنة الحراك الشعبي في “اسباس ميرمار” في الحسيمة، في 10 أبريل، لتشجيع اللجنة على إعلان العصيان المدني، مشيرة إلى أن المديرية تراقب عمليات نقل الأموال غير الرسمية عبر “الحوالات” من أوروبا إلى الحسيمة، والتي تمول بعضها أنشطة المحرضين، على حد تعبير التقرير.