مصطفى الفن
نجا الصحافي مصطفى حرمة الله أمس الجمعة من موت محقق
عندما هاجمه لص بسيف كبير وهو برفقة صديق أمام منزله بحي الألفة بالدار البيضاء.
والخطير في هذا الاعتداء الإجرامي أن اللص كان لوحده ولم يكن يستقل أي دراجة نارية، بل كان راجلا ونفذه عمله الإجرامي بثقة عالية في النفس
اللص استل السيف من تحت إبطه قبل أن يهوي بسيفه على الزميل حرمة الله على مستوى الوجه من الجهة اليسرى، حيث أصيب بجرح غائر تمت إخاطته بسبع غرز.
المثير أكثر أن اللص نفذه اعتداءه بغرض سرقة هاتف الزميل حرمة الله دون أن "يفلح" قبل أن يطلق ساقيه للربح أمام جموع غفيرة من الناس دون أن يعترض سبيله أحد.
لكن الأخطر من ذلك أن مسؤولي الأمن بالحي الحسني والألفة لازلوا لم يتوصلوا إلى الجاني رغم أنهم يتوفرون على هاتفه الذي سقط منه في مسرح الجريمة.
إلى ذلك، قضى الزميل مصطفى حرمة الله ليلة ليلاء بمستشفى الشيخ خليفة، فيما أصيبت زوجته بانهيار عصبي عندما علمت بالخبر.
وكان الصحافي حرمة الله فجر في وقت سابق العديد من الملفات والقضايا ذات حساسية خاصة انتهت به في السجن.
والخطير في هذا الاعتداء الإجرامي أن اللص كان لوحده ولم يكن يستقل أي دراجة نارية، بل كان راجلا ونفذه عمله الإجرامي بثقة عالية في النفس
اللص استل السيف من تحت إبطه قبل أن يهوي بسيفه على الزميل حرمة الله على مستوى الوجه من الجهة اليسرى، حيث أصيب بجرح غائر تمت إخاطته بسبع غرز.
المثير أكثر أن اللص نفذه اعتداءه بغرض سرقة هاتف الزميل حرمة الله دون أن "يفلح" قبل أن يطلق ساقيه للربح أمام جموع غفيرة من الناس دون أن يعترض سبيله أحد.
لكن الأخطر من ذلك أن مسؤولي الأمن بالحي الحسني والألفة لازلوا لم يتوصلوا إلى الجاني رغم أنهم يتوفرون على هاتفه الذي سقط منه في مسرح الجريمة.
إلى ذلك، قضى الزميل مصطفى حرمة الله ليلة ليلاء بمستشفى الشيخ خليفة، فيما أصيبت زوجته بانهيار عصبي عندما علمت بالخبر.
وكان الصحافي حرمة الله فجر في وقت سابق العديد من الملفات والقضايا ذات حساسية خاصة انتهت به في السجن.