من دوار ايت سيدي علي اوعمر، جماعة كروشن، إقليم خنيفرة، مواطنة كانت على وشك الوضع، ما اضطر السكان الى حملها، على الأكتاف، لمسافة تزيد عن ثماني كيلومترات، تحت التساقطات الثلجية، وسمك يتراوح بين الثمانين سنتيمتر والمتر، إلى حين الوصول بها الى الطريق المعبدة ونقلها الى مستوصف القباب لتتم عملية الولادة بسلام...
من دوار ايت سيدي علي اوعمر، جماعة كروشن، إقليم خنيفرة، مواطنة كانت على وشك الوضع، ما اضطر السكان الى حملها، على الأكتاف، لمسافة تزيد عن ثماني كيلومترات، تحت التساقطات الثلجية، وسمك يتراوح بين الثمانين سنتيمتر والمتر، إلى حين الوصول بها الى الطريق المعبدة ونقلها الى مستوصف القباب لتتم عملية الولادة بسلام...