أحمد بيضي
كشفت مصادر مؤكدة عن تقدم مجموعة من ساكنة
عين اللوح، إلى عدة جهات محلية و إقليمية، بشكاية تتعلق بما آل إليه المجال
الغابوي من تخريب واستنزاف ممنهجين، مشيرين، في ذات الشكاية، إلى مجموعة من
الأفراد من غير ذوي الحقوق الذين يعيثون في الثروة الغابوية فسادا عن طريق القطع
الجائر والتدمير العشوائي، ما أضحى يشكل تهديدا سافرا للمجال لغابوي بصورة إجرامية
صارخة.
وأكد المشتكون، ضمن شكايتهم المرفقة بعريضة مذيلة بعشرات التوقيعات، أن هذا السلوك التخريبي الشنيع يشمل عدة نقاط غابوية، انطلاقا من “توفصطلت”إلى “دادا حمو”و”اجعبو”و”ادمران”، التابعة جميعها للنفوذ الترابي لجماعة عين اللوح، إقليم إفران، حيث لم يفت المشتكين مطالبة السلطات بالتدخل الفوري لحماية المجال الغابوي، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات الزجرية ضد المخربين.
وعلمنا أن المشتكين قد وجهوا نسخا من شكايتهم لقائد المنطقة، رئيس الجماعة القروية ورئيس مصلحة المياه والغابات عين اللوح، في حين أكدت مصادرنا أن لائحة التوقيعات ما تزال مفتوحة في وجه ساكنة وفعاليات المنطقة، على أساس التقدم بمراسلات مفصلة عن هول الوضع الغابوي إلى مختلف الجهات المركزية، في مقدمتها المندوبية السامية للمياه والغابات، مع دعوة القنوات التلفزية لنقل “مشاهد الدمار الغابوي” لعموم الرأي العام، على حد ما أكده مصدر من نشطاء المجتمع المدني.
وأكد المشتكون، ضمن شكايتهم المرفقة بعريضة مذيلة بعشرات التوقيعات، أن هذا السلوك التخريبي الشنيع يشمل عدة نقاط غابوية، انطلاقا من “توفصطلت”إلى “دادا حمو”و”اجعبو”و”ادمران”، التابعة جميعها للنفوذ الترابي لجماعة عين اللوح، إقليم إفران، حيث لم يفت المشتكين مطالبة السلطات بالتدخل الفوري لحماية المجال الغابوي، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات الزجرية ضد المخربين.
وعلمنا أن المشتكين قد وجهوا نسخا من شكايتهم لقائد المنطقة، رئيس الجماعة القروية ورئيس مصلحة المياه والغابات عين اللوح، في حين أكدت مصادرنا أن لائحة التوقيعات ما تزال مفتوحة في وجه ساكنة وفعاليات المنطقة، على أساس التقدم بمراسلات مفصلة عن هول الوضع الغابوي إلى مختلف الجهات المركزية، في مقدمتها المندوبية السامية للمياه والغابات، مع دعوة القنوات التلفزية لنقل “مشاهد الدمار الغابوي” لعموم الرأي العام، على حد ما أكده مصدر من نشطاء المجتمع المدني.