لم يتمكن المجلس الجماعي الحالي للفقيه بن صالح في وضع تدبير الجماعة على السكة الصحيحة ، مجلس دون اغلبية مريحة و صراعات داخلية بدات تظهر على السطح بين مكونات المجلس الذي تدبر اموره و انتظارات الساكنة بقيت في مجملها معلقة ...
المسبح البلدي الذي عادة ما يفتح ابوابه مع ارتفاع درجات الحرارة في،مدينة تحولت حقولها الى اسمنت لم يدخل بعد ضمن نقاشات مجلس الفقيه بن صالح و اتخاذ القرار بافتتاحه في وجه شباب المنطقة مع العلم ان اجراءات الصيانة قد تستنزف وقتا طويلا و هو ما يطرح السؤال من جديد ماذا قدم هذا المجلس لساكنة المدينة ؟؟؟